الفوائد (662)
2819
-
أضحية النبي صلى الله عليه وسلم عن أمته لا علاقة لها بالأضحية عن الموتى
2820
-
الأضحية إنما شرعت في حق الحيّ
2821
-
ضحى النبي ﷺ بالكبش عنه وعن أمته لأن ولايته على الأمة أحق وأخص من ولاية الرجل على عياله
2822
-
ذكر الفقهاء سقوط وجوب الأضحية عن كافة الناس بأضحية النبي عنهم
2823
-
توفي عدد من أقارب النبي ﷺ في حياته ولم يضح عنهم
2824
-
لم يحفظ عن أحد من الصحابة أنه ضحى عن ميِّته ولا أنه أوصى أن يضحى عنه بعد موته
2825
-
جميع الصحابة الذين سألوا رسول الله ﷺ عن أفضل ما يفعلونه لموتاهم لم يرشدهم إلى الأضحية عنهم
2826
-
الصدقة عن الـميت وخاصة من الأولاد عن والديهم هي أفضل من ذبح الأضحية
2827
-
أضحية النبي ﷺ عن أمته من خصائصه ولا تنطبق على أضحية غيره
2828
-
المحدثون متفقون على أنه لا يوجد في الأمر بالأضحية عن الـميت حديث صحيح ولا حسن
2829
-
لا يوجد في مذهب الحنابلة من إمام المذهب إلى القرن الثامن قول بمشروعية الأضحية عن الميت
2830
-
ليس كل ما يكتبه الفقيه أو يفتي به يكون حجة على الناس بدون دليل يؤيده
2831
-
مذاهب مالك، والشافعي، وأبي حنيفة، متفقون على عدم استحباب الأضحية عن الـميت
2832
-
لم ينقل عن الصحابة ولا التابعين فعل الأضحية عن موتاهم
2833
-
شرعت الأضحية في حق من أدركه العيد من الأحياء، شكرًا لله
2834
-
من تربى على مذهب فإن من طبيعته استنكار العمل بمخالفته
2835
-
الـمُؤْمن لدى الحق أسير
2836
-
لكل أمة جعلنا منسكًا
2837
-
لكل أهل ملة أعياد تميزهم
2838
-
لا نذر في الأعياد البدعية والأعمال الشركية
2839
-
نسخ الإسلام سائر الأعياد البدعية ونهى عنها
2840
-
جواز إخراج زكاة الفطر بالنقود
2841
-
المقصود بمشروعية صدقة الفطر هو إغناء الفقراء في خاصة يوم العيد
2842
-
إخراج قيمة زكاة الفطر أنفع للفقير في هذا الزمن
2843
-
سمي يوم عيد الأضحى يوم الحج الأكبر من أجل أن واجبات الحج تفعل فيه
2844
-
قد أباح الشارع إظهار الفرح والسرور في العيدين
2845
-
القرابين في الأمم السابقة
2846
-
القرابين في الإسلام
2847
-
إرادة قاضي الأهواز أن يضحي بديك
2848
-
اللغات في الأضحية
2849
-
الأضحية شرعت في حق من أدركه العيد من الأحياء
2850
-
تقسيم رسول الله صلى الله عليه وسلم الأضاحي بين أصحابه
2851
-
الذبح في يوم عيد الأضحى من العبادة لرب العالـمين
2852
-
الأضحية إنما شرعت في حق الحي لا الـميت
2853
-
التعليق على قوله تعالى: ﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٖ جَعَلۡنَا مَنسَكٗا﴾
2854
-
المقصود بالأيام المعلومات
2855
-
التعليق على قوله تعالى: ﴿وَٱلۡبُدۡنَ جَعَلۡنَٰهَا لَكُم مِّن شَعَٰٓئِرِ ٱللَّهِ...﴾
2856
-
المطلوب في الأضاحي هو السمن لا كثرة العدد
2857
-
ورد الشرع بالنهي عن العيوب المانعة للإجزاء
2858
-
التعليق على قوله تعالى: ﴿فَإِذَا وَجَبَتۡ جُنُوبُهَا...﴾
2859
-
التعليق على قوله تعالى: ﴿فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ﴾
2860
-
الأدلة على سنية الأضحية
2861
-
الأحاديث الدالة على أحكام الأضحية
2862
-
فضائل الأضحية
2863
-
الحكم على حديث: «مَا عَمِلَ آدَمِىٌّ مِنْ عَمَلٍ يَوْمَ النَّحْرِ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ إِهْرَاقِ الدَّمِ... إلخ»
2864
-
الحكم على حديث: «قالوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا هَذِهِ الأَضَاحِىُّ قَالَ «سُنَّةُ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ...إلخ»
2865
-
الحكم على حديث: «يا فاطمة قومي إلى أضحيتك فاشهديها...إلخ »
2866
-
الاشتراك في الأضحية
2867
-
رأي مالك في الاشتراك في الأضحية والهدي
2868
-
الدم في الحديبية واجب على كل فرد بعينه بسبب الإحصار، فليس مثل دم الأضحية
2869
-
يجوز للشخص أن يشرك أهل بيته معه في ثواب السبع كما يشركهم معه في ثواب الكبش
2870
-
ذبح الأضحية أفضل من الصدقة بثمنها
2871
-
لا دليل على الأضحية عن الميت
2872
-
لا يوجد عن الإمام أحمد، نصًّا في مسألة الأضحية عن الميت لا جوازًا ولا منعًا
2873
-
أول من طرق موضوع الأضحية عن الميت هو أبو داود في سننه
2874
-
الاختلاف في الأضحية عن الميت
2875
-
مستند القائلين بالأضحية عن الميت ضعيف
2876
-
بعض ما يستأنس به القائلون بالأضحية عن الميت
2877
-
أهل الحديث متفقون على أنه لا يوجد في الأضحية عن الـميت حديث صحيح
2878
-
الأمور الوجودية يتناقلها الناس من بعضهم إلى بعض حتى تشتهر وتنتشر
2879
-
الأضحية عن الـميت لم يثبت في كتاب الله ولا في سنة رسول الله مشروعيتها
2880
-
أضحية النبي ﷺ عن أمته لا دليل فيهاعلى جواز الأضحية عن الميت
2881
-
النبي صلى الله عليه وسلم ضحى عن أمته كما ضحى عن أهل بيته لأنه أولى بالمؤمنين من أنفسهم
2882
-
الأضحية عن الأمة من خصائص النبي صلى الله عليه وسلم
2883
-
من الخطأ كون الإنسان يضحي عن أبويه الـميتين وينسى نفسه على نسبة عكسية من مشروعية الأضحية
2884
-
تضحية النبي صلى الله عليه وسلم عمن لم يضح من أمته دليل على سقوط وجوب الأضحية
2885
-
تضحية رسول الله لأمته وإشراكهم معه في أضحيته مخصوص به
2886
-
رأي صاحب "غنية الألمعي" في جواز الأضحية عن الميت
2887
-
الرد على صاحب "غنية الألمعي"
2888
-
ليس في شيء من الأحاديث ذكر الأضحية عن أمة محمد على سبيل الانفراد
2889
-
الأضحية إنما شرعت في حق من أدركه العيد من الأحياء مثل صلاة العيد
2890
-
لم يضح النبي صلى الله عليه وسلم عمن مات من أهل بيته
2891
-
لو كان للأضحية عن الميت أصل لكان السلف الطيب أحق بالسبق إليه
2892
-
لا أصل لمنع الأكل من أضحية الميت
2893
-
لا يحرم الأكل من الأضحية بتعيينها
2894
-
الذي يمتنع الأكل منه على صاحبه هو دم الكفارات على الإطلاق
2895
-
إذا أوصى الميت بالأضحية عنه لا يجوز لمنفذ الوصية الأكل منها
2896
-
رأي المالكية في الأضحية عن الميت
2897
-
رأي الشافعية في الأضحية عن الميت
2898
-
رأي الأحناف في الأضحية عن الميت
2899
-
لا يوجد عن الإمام أحمد قول بالجواز ولا بالمنع للأضحية عن الميت
2900
-
فتوى الشيخ حمد بن ناصر بن معمر في الأضحية عن الميت
2901
-
الرد على الشيخ حمد بن ناصر بن معمر في تجويزه للأضحية عن الميت
2902
-
كلام صاحب تحفة الـمودود عن حكم العقيقة وفضلها
2903
-
القول إن الأضحية عن ميت أفضل منها عن حي، قول باطل
2904
-
القول بأن ذَبح الأضحية عن الـميت أفضل من الصدقة بثمنها قول باطل
2905
-
أول من قال بتفضيل ذبح الأضحية عن الـميت على الصدقة عنه هو شيخ الإسلام ابن تيمية
2906
-
كلام ابن القيم في زلات العلماء
2907
-
الذي جعل شيخ الإسلام يغفل عن تحقيق مسألة الأضحية عن الميت هو عدم الابتلاء بها في زمنه
2908
-
ابن تيمية نفسه لا يرضى أن يقلده أحد فيما أخطأ فيه
2909
-
لو علم الصحابة أن للأضحية عن الميت أصلا لعملوا بها
2910
-
لم يرد ذكر للأضحية عن الميت في كتب الحنابلة المتقدمين
2911
-
شيخ الإسلام ابن تيمية هو أول من قال بتفضيل الأضحية عن الميت
2912
-
استقر فضل الأضحية عن الميت بعد انتشار كتابي الإقناع والمنتهى
2913
-
ليس بلازم أن يكون كل ما يكتبه العالـم أو يفتي به يصير حجة على الناس
2914
-
اتفق الأئمة الأربعة على أن الأضحية في خاصة الحي أفضل من التصدق بثمنها
2915
-
ولاة الأوقاف والوصايا يجتمع عند أحدهم قدر الخمسين والستين من الأغنام، للأضحية عن الأموات
2916
-
يجب العدول عن ذبح الأضحية عن الميت إلى الصدقة بثمنها عنه
2917
-
الأضحية عن الميت أحق بالصرف في الصدقة لعدم ما يدل على مشروعيتها
2918
-
القول بتفضيل الأضحية عن الـميت على الصدقة عنه زلة عالم
2919
-
يتردد في الذهن عدم صحة نسبة القول بتفضيل الأضحية عن الميت بالصدقة عنه بثمنها إلى ابن تيمية
2920
-
الظاهر من مذهب مالك والشافعي وأبي حنيفة عدم مشروعية الأضحية عن الميت
2921
-
مبدأ مشروعية الأضحية من الكتاب والسنة
2922
-
الدليل على أن الأضحية من عمل الأحياء ولا علاقة فيها لذكر الأموات
2923
-
فصل [في أقضية رسول الله ﷺ في أفضل ما يفعله الحي لميته]
2924
-
أرشد النبي ﷺ سعد بن عبادة إلى الصدقة عن أمه ولم يأمره بالأضحية عنها
2925
-
أرشد النبي ﷺ سعد بن أبي وقاص إلى الصدقة بثلث ماله ولم يأمره بالأضحية عن نفسه
2926
-
لم يأمر النبي ﷺ أبا طلحة بأن يجعل له في حديقته العظيمة أضحية تذبح له بعد موته، بل أمره بالصدقة بها
2927
-
أرشد النبي ﷺ عمر بن الخطاب إلى الصدقة بأرضه ولم يأمره بجعلها أضحية له بعد موته
2928
-
عدم فعل الصحابة للأضحية عن الميت يعد من الإجماع القديم
2929
-
فصل الخطاب في أفضل ما يفعله الحي للميت، وخاصة الولد لوالديه
2930
-
إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث، ولم يذكر فيها الأضحية
2931
-
من تدبر أوقاف الصحابة والوصايا الصادرة منهم لن يجد فيها ذكرًا للأضحية لكونها غير معروفة عندهم
2932
-
رد قول من قال: إنه يجوز أن يضحى عن الـميت كما يحج عنه
2933
-
يجوز قضاء واجب الحج من أجنبي، كما يجوز قضاؤه لدين الآدمي
2934
-
مذهب أئمة الفقه أنه لا يصام عن الـميت مطلقًا
2935
-
التفصيل في الصوم عن الميت والإطعام عنه
2936
-
التفصيل في الحج عن الميت
2937
-
الأضحية عن الميت لا تقاس على الحج عنه
2938
-
كل امرئٍ مجازى بما عمل إن خيرًا فخير وإن شرًّا فشر
2939
-
حذر الله عباده من أن يغتروا بعمل أي أحد
2940
-
قد توسع الفقهاء في إهداء ثواب الأعمال توسعًا خارجًا عن حدود ما أنزل الله
2941
-
يوجد خلاف كبير في أداء الواجبات التي تقبل النيابة عن الميت
2942
-
لا يجيز المجتهد لأحد أن يجعله شريكًا لله في التشريع وأمور التحليل والتحريم
2943
-
إجازة صاحب الإقناع إهداء الثواب للأحياء والأموات
2944
-
رأي ابن تيمية في إهداء الثواب إلى الأموات وانتفاعهم بذلك
2945
-
اختيار ابن تيمية في إهداء الثواب إلى موتى المسلمين
2946
-
القول بقياس إهداء ثواب الأعمال على الدعاء والاستغفار قياس مع الفارق
2947
-
استجابة الدعاء ليست من باب إهداء ثوابه ولكنه تفضل من الله
2948
-
إهداء ثواب العمل خلاف سنة الله وشرعه في الجزاء على الأعمال
2949
-
إجازة الموفق بن قدامة الصدقة وإهداء ثواب الأعمال التي تقبل النيابة ووصول نفعها إلى الميت
2950
-
النصوص التي استمد منها الفقهاء جواز إهداء ثواب الأعمال إلى الـموتى
2951
-
قد ثبت أن ولد الإنسان من سعيه
2952
-
الرد على الموفق بن قدامة في ادعاء الإجماع على إهداء ثواب الأفعال التي تدخلها النيابة
2953
-
تفصيل ابن القيم في الصيام عن الميت
2954
-
تساهل الموفق بن قدامة في القول في إهداء ثواب الأعمال للموتى
2955
-
القرآن إنما نزل للتذكر والتدبر لينذر به لا ليهدى منه الختمات إلى الأموات
2956
-
الولد والعلم والصدقة الجارية كلها من كسب الإنسان
2957
-
لم يكن من عادة السلف إهداء ثواب الأعمال إلى موتى الـمسلمين
2958
-
تفسير المنار لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٍ إِلَّا عَلَيۡهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٞ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ﴾
2959
-
مما ينتفع به الـمؤمن من عمل غيره
2960
-
مدار الجزاء والثواب والعقاب على عمل الإنسان بنفسه لنفسه لا على عمل أولاده وأقاربه
2961
-
شرط انتفاع الوالد بعمل الولد
2962
-
يجوز للأولاد قضاء واجبات آبائهم من صلاة وصيام وحج
2963
-
الأقوال في قوله تعالى: ﴿وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾
2964
-
أقوال العلماء تابعة لقول الله ورسوله، وليس قول الله ورسوله بتابع لأقوالهم
2965
-
قوله تعالى: ﴿وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ خبر لا يدخلها النسخ
2966
-
لا سعي للكافر عند ربه
2967
-
قوله تعالى: ﴿وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ من شرعنا وليست من شرع من قبلنا
2968
-
بعض الآيات التي تطابق قوله تعالى: ﴿وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ في الدلالة
2969
-
بعض الآيات والأحاديث المتطابقة مع قوله تعالى:﴿وَأَن لَّيۡسَ لِلۡإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ في الدلالة
2970
-
تعريف البر لغةً واصطلاحًا
2971
-
الوقف على البر هو الوقف على الفقراء وفي القربى وفي الرقاب وفي سبيل الله وابن السبيل والضيف
2972
-
التعليق على قوله تعالى: ﴿وَءَاتَى ٱلۡمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ ذَوِي ٱلۡقُرۡبَىٰ﴾
2973
-
المقصود باليتامي
2974
-
المقصود بالمساكين
2975
-
المقصود بابن السبيل
2976
-
المقصود ب"السائلين"
2977
-
المقصود ب"الرقاب"
2978
-
غفل الناس عن النصائح والـمصالح التي حث عليها كتاب ربهم وسنة نبيهم
2979
-
على كافة العلماء صرف هذه الأوقاف والوصايا الـمجعولة في الأضاحي عن الأموات فيما نص عليه الكتاب والسنة
2980
-
من شرط صحة الوقف على البر أن يكون على طاعة محققة
2981
-
لو دُفع إلى أهل كل بيت من الفقراء ثمنُ أضحية في ثواب ميتهم لكان أنفع للحي وللميت
2982
-
بعض الفقهاء محبوسون في سجن الألفاظ ومقيدون بقيود العبارات
2983
-
لا يجوز للمفتي أن يلزم الناس بمذهبه وهو يعلم أن مذهب غيره أقرب للصواب وأسعد بالدليل
2984
-
من واجب العالـم الـمحتسب القيام ببيان ما وصل إليه علمه من معرفة الحق بدليله
2985
-
رد التهم الموجة إلى رسالة "الدلائل العقلية والنقلية"
2986
-
رسالة من الشيخ أحمد بن حجر آل بوطامي بتقريظ رسالة الدلائل العقلية والنقلية
2987
-
رسالة من الشيخ يوسف القرضاوي
2988
-
رسالة من الشيخ أحمد عبد العزيز المبارك
2989
-
رسالة من السيد عبد الله بن خميس
2990
-
اعتراض الشيخ عبد العزيز بن ناصر بن رشيدعلى رسالة "الدلائل العقلية والنقلية"
2991
-
صواب القول وصحته غير كافلة لصيانته عن الرد عليه أو الطعن فيه
2992
-
الـمبني على دعائم الحق والتحقيق لن يزلزله مجرد النفخ بالريق
2993
-
العلم ذو شجون
2994
-
معرفة الشيخ ابن محمود بالشيخ عبد العزيز بن ناصر
2995
-
تعيين الشيخ ابن محمود والشيخ عبد العزيز بن ناصر قضاة في الآفاق
2996
-
القول بعدم مشروعية الأضحية عن الـميت، هو الـمشهور في المذاهب الأربعة
2997
-
إذا اشتدت كراهية الشخص للشيء لم يكد يراه ولا يسمعه
2998
-
من كان على الحق فهو الأمة الذي يجب أن يقتدى به
2999
-
وطدتُ ثبات ما قلت بالدلائل القطعية والبراهين الساطعة الجلية
3000
-
عبد العزيز بن ناصر للأسف لم يأت بدليل واحد من الكتاب ولا من السنة ولا من قول أحد من الصحابة ولا التابعين
3001
-
عمل الناس للشيء لا يدل على صحته في الشرع
3002
-
الأدلة التي استدل بها الشيخ عبد العزيز بن رشيد خارجة عن موضوع البحث
3003
-
سن رسول الله الأضحية في حق الحي شكرًا لنعمة بلوغ عيد الإسلام
3004
-
الأحاديث التي استدل بها الشيخ عبد العزيز بن رشيد لا تتناسب مع ما يريد أن يستدل له
3005
-
الشيخ عبد العزيز بن رشيد قد أغرق في النزاع وبَعُد عن مثار البحث
3006
-
بعض الفقهاء يتكلفون صرف الأحاديث إلى غير الـمعنى الـمراد منها
3007
-
من واجب من يتصدى للرد أن تكون لديه مؤهلات علمية واستعدادات في التبحر في البحوث الفقهية
3008
-
المنكرون يرون أن العلم الصحيح هو فيما حفظوه من كتب مذهبهم
3009
-
من طبيعة الإنسان أنه إذا جهل شيئًا أسرع بإنكاره
3010
-
لم يثبت بطريق صحيح ولا صريح ما يدل على مشروعية الأضحية عن الميت
3011
-
لم يثبت عن الإمام أحمد القول بمشروعية الأضحية عن الـميت
3012
-
لا حيلة لي في إفهام من لا يريد أن يفهم
3013
-
رسالة شيخ الإسلام ابن تيمية "رفع الـملام عن الأئمة الأعلام"
3014
-
الحلال ما أحله الله ورسوله، والدين ما شرعه الله في كتابه وعن لسان نبيه
3015
-
عدم تضحية النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة عن الأموات يدل على عدم ثبات مشروعيتها
3016
-
الأضحية عن الـميت لم تكن معروفة عن السلف
3017
-
الأضحية إذا أطلقت لا تسمى صدقة، كما أن الصدقة لا تسمى أضحية
3018
-
الأمور التي يفارق فيها حكم الأضحية الصدقة
3019
-
كل مشروع ملتحق بالعبادات وما ليس بمشروع فإنه ملتحق بالـمبتدعات أو العادات
3020
-
الأضحية عن الميت شاة لحم وليست من الأضحية في شيء
3021
-
قياس الأضحية عن الميت على الحج عنه قياس مع الفارق
3022
-
حكم الأضحية غير حكم الصلاة والصيام والحج
3023
-
ظاهر مذهب الشافعية أن ما عدا الدعاء والاستغفار والصدقة والحج الواجب، لا يصل إلى الـميت ثوابه
3024
-
الظاهر من مذهب الشافعية والـمالكية والحنفية، أنه لا أضحية عن الـميت لعدم ما يدل على مشروعيتها
3025
-
العلامة ابن القيم - رحمه الله- قد ذكر الخلاف الواسع في وصول ثواب الأعمال إلى الموتى
3026
-
إذا كانت القراءة لأجل الجعل ولم يقصد بها التقرّب إلى الله لم يحصل منها الثواب
3027
-
أهل السنة لا يرون انتفاع الأموات بشيء من عمل الأحياء
3028
-
ما نسب إلى ابن تيمية من القول بجواز الأضحية عن الـموتى غير صحيح، أو أنه قاله ثم ترجح عنده خلافه
3029
-
رأي الشافعي ومن اتبعه أن القراءة لا يصل ثوابها إلى الـموتى
3030
-
من فعل طاعة لله ثم أهدى ثوابها إلى حي أو ميت لم ينتقل ثوابها إليه
3031
-
اتفق العلماء أن إهداء ثواب الأعمال إلى الـموتى ليس من عمل أهل السنة
3032
-
بعض علماء السنة لـمـا سمعوا بالأحاديث الواردة في الدعاء للموتى، اعتبروها دليلا على إهداء الثواب للأموات
3033
-
عمل الولد من عمل أبيه لأنه كان سببا في وجوده
3034
-
مدار الجزاء بالثواب والعقاب وبالجنة والنار على عمل الإنسان بنفسه لنفسه
3035
-
الأصل في قواعد الشريعة أنه لا يصلي أحد عن أحد ولا يصوم أحد عن أحد
3036
-
لا يوجد في كتب عقائد أهل السنة أن من أنكر وصول ثواب الأعمال إلى الـموتى فإنه مبتدع
3037
-
الخلاف بين علماء السنة في وصول ثواب الأعمال للميت واضح مشهور
3038
-
لم يشرع الله الدعاء ويأمر بالإكثار منه إلا لتحقق منفعته للحي والـميت
3039
-
الدعاء من القدر والقدر يرد القدر
3040
-
الأنبياء وخلفاء الرسل يحاربون القدر بالقدر
3041
-
الدعاء عبادة مستقلة بين العبد وربه، لا ينتقل ثوابها من الداعي إلى الـمدعو له
3042
-
حصول الأجر والثواب لـمن لم يعمل هو خلاف سنة الله وشرعه في الجزاء على الأعمال
3043
-
الأدلة من القرآن على أن الإنسان لا يجزى إلا بعمله
3044
-
الأدلة من السنة على أن الإنسان لا يجزى إلا بعمله
3045
-
أقاويل الرجال يستدل لها ولا يستدل بها
3046
-
العالـم قد يقول ما يعجزه أن يقيم الحجة على صحته
3047
-
قياس العبادات التي أمرها إلى الله على هبة الـمال الذي يملكه صاحبه قياس مع الفارق
3048
-
لو جاز هبة الأعمال قياسًا على هبة الـمال لجاز بيعها
3049
-
لا يُصلِّ أحد عن أحد ولا يصم أحد عن أحد
3050
-
لا يقاس عمل غير الولد على الولد
3051
-
استدل العلماء بهذا الحديث على جواز اشتراك أهل البيت في ذبيحة واحدة
3052
-
إجزاء الأضحية عن كافة أهل البيت ولو كثر عددهم هي من محاسن الشريعة
3053
-
الاشتراك في الثواب موسع فيه ليس كإفراد الميت بالأضحية
3054
-
أضحية النبي صلى الله عليه وسلم عن أمته تشمل الأحياء والأموات ومن في الأصلاب ومن لم يوجد، ليست كأضحية غيره
3055
-
الصحابة أعلم بمراد رسول الله صلى الله عليه وسلم من أضحيته لأمته
3056
-
إن الله سبحانه قد أثبت لنبيه صلى الله عليه وسلم الولاية على أمته
3057
-
الشيخ إسماعيل الأنصاري لم يأت بحرف واحد ينقض به ما قلت
3058
-
أبو داود، وإن كان من أصحاب الإمام أحمد، فإنه معدود من الـمحدثين
3059
-
العلماء قرروا بأنه لا يلزم أن يكون كل ما سكت عنه أبو داود صالحًا للاستناد والاعتماد
3060
-
رأي ابن حجر فيما سكت عنه أبو داود
3061
-
الشيخ إسماعيل الأنصاري يوهم الناس أن أبا داود والترمذي والذهبي، قد حكموا بصحة الحديث المروي عن علي رضي الله عنه
3062
-
لا يدل كل حديث ساقه أبو داود في سننه وترجم له أنه قد ارتضاه صحة وعملاً ومذهبًا
3063
-
الغريب هو ما يرويه واحد وهو ضد الـمعروف الـمشهور
3064
-
كره جمع من الأئمة تتبع الأحاديث الغريبة
3065
-
الحاكم يصحح كثيرًا من الأحاديث الساقطة والـموضوعة
3066
-
الحاكم أصيب بغفلة في آخر عمره، فكان يعتمد في تصحيحه على رواية غير الثقة
3067
-
أئمة أهل الحديث يذكرون الراوي بصفته ويقولون: فلان كذاب، وفلان مدلس، ولا يعدون ذلك غيبة
3068
-
من عرف بالأذى والفساد وانتهاك الحرمات، فلا ينبغي التستر عليهم
3069
-
إسماعيل الأنصاري جعل من يتكلم في الرواة وأقوال العلماء بما يقتضيه من التصحيح والتضعيف مهاجمة للعلماء
3070
-
التنبيه على القول الضعيف الذي يتناقله الفقهاء هو من باب النصيحة لله ولعباد الله
3071
-
توجد أحاديث تذكر في كل كتاب من الفقه، على أن الراجح خلافها
3072
-
قول الخطابي: العلماء على طبقتين: أهل حديث، وأهل فقه
3073
-
تضعيف البخاري لحنش
3074
-
تضعيف ابن حبان لحنش
3075
-
تضعيف المنذري وعلي بن المديني لحنش
3076
-
تضعيف ابن حجر وابن العربي والمباركفوري لحنش
3077
-
بينة الجرح مقدمة على بينة التعديل
3078
-
الأدلة على ضعف حديث حنش عن على رضي الله عنه
3079
-
الـمحفوظ عن أهل بيت رسول الله، أنهم كانوا يكتفون بأضحية رسول الله عنهم عن أضحيتهم لأنفسهم
3080
-
عليٌ أنكر أن يكون رسول الله قد خصه بشيء دون الناس
3081
-
العامل بالمفهوم التارك للمنطوق كالذي يفضل القياس على النص
3082
-
لو كان حديث الأضحية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيحًا عند السلف لبدؤوا بأضحية النبي قبل أضحيتهم لأنفسهم
3083
-
من ادعى ما لا حقيقة له فضحته شواهد الامتحان
3084
-
نص ما كتب الشيخ عبد الله بن محمود في ابن تيمية وما فيه من تقدير واحترام له
3085
-
إنصاف الشيخ عبد الله بن محمود لابن تيمية تقديره له
3086
-
الشيخ إسماعيل لم يجد عن أحد من العلماء ممن سبق شيخ الإسلام أنه قال بتفضيل ذبح الأضحية عن الـميت
3087
-
أبو داود والترمذي لم يحكما بصحة حديث الأضحية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
3088
-
العلم أمانة والكتمان خيانة، والله لا يصلح كيد الخائنين
3089
-
الصدقة لا تسمى أضحية، كما أن الأضحية لا تسمى صدقة، ولكل شيء حكمه على حسب حقيقته
3090
-
تفريق النبي ﷺ بين الأضحية وغيرها
3091
-
يجوز للشخص أن يذبح شاة أو بقرة يوم عيد النحر ويصدق بها عن ميته
3092
-
ولو علم ابن العربي ومن معه أن الذين يضحون للأموات أنهم يأكلون لحمها ومخها ولا يتصدقون إلا بالقدر اليسير منها لما قالوا بجواز ذلك
3093
-
الأضحية لخاصة الحي أفضل من التصدق بثمنها باتفاق الأئمة الأربعة
3094
-
يجب العدول عن الأضحية عن الميت إلى الصدقة بثمنها الـمنصوص على فضلها ووصول نفعها
3095
-
كلام ابن العربي يدل على تفضيل الصدقة عن الميت على الأضحية عنه
3096
-
رأي ابن العربي والعبادي بأن الأضحية عن الميت صدقة يقابله رأي مالك وجماعة
3097
-
الأول لم يترك للآخر مقالاً
3098
-
أحب الحديث أصدقه، وخير القول ما يصدقه العيان
3099
-
أسفه الناس رأيًا وأسخفهم عقلاً رجل يكابر في إنكار اليقينيات
3100
-
سبب قول ابن القيم إن اختيارات ابن تيمية ليست دون اختيارات ابن عقيل وأبي الخطاب
3101
-
ما زالت فتوى ابن تيمية تزداد نورًا وتتجدد ظهورًا، وعاد أمر معاديه بورًا ورأيهم ثبورًا
3102
-
أعرض العلماء عن العمل ببعض اختيارات شيخ الإسلام
3103
-
مخالفة الإمام الذهبي لشيخ الإسلام ابن تيمية
3104
-
الإمام الذهبي الـمعدود من أصفى الناس محبة لابن تيمية يخالفه في بعض الـمسائل
3105
-
أثبت التاريخ أن أعداء ابن تيمية إنما نقموا عليه من أجل أنه خالف رأيهم وما عليه علماء مذهبهم
3106
-
بعض الناس لا يتحمل الصبر على مخالفة رأيه ومذهبه
3107
-
سبب تحامل أبي حيان على ابن تيمية
3108
-
أكثر الـمعادين لابن تيمية رجعوا عن رأيهم في لومه واعترفوا بفضله وسعة علمه
3109
-
قول الشيخ إسماعيل: "إننا نطلب من المؤلف ...إلخ" كلام ينبئ عن نقص علم وقصور فهم
3110
-
اختيارات شيخ الإسلام هي رحمة عامة ونعمة واسعة
3111
-
بعض المسائل التي أعرض العلماء فيها عن اختيارات ابن تيمية لما تبين لهم رجحان خلافها
3112
-
بعض المسائل التي يرجح فيها الشيخ عبد الله بن زيد اختيارات ابن تيمية
3113
-
ما رأي الشيخ إسماعيل في قول ابن تيمية بأن إهداء القرب الدينية إلى النبي بدعة؟
3114
-
كل عالـم يدرك بأن الشيخ إسماعيل يتكلم بغير علم وبدون فهم
3115
-
من اعتقد أن الإنسان لا ينتفع إلا بعمله فقد خرق الإجماع
3116
-
كلام شيخ الإسلام رد على المتفلسفة والصوفية
3117
-
انتفاع الأموات بعمل الأحياء ليس هو إهداء ثواب الأعمال
3118
-
استجابة الدعاء ليست من باب إهداء ثوابه، ولكنه تفضل من الله للمدعو له وللداعي أجره
3119
-
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم ليست من باب إهداء ثواب الأعمال
3120
-
دعاء الملائكة واستغفارهم لمن في الأرض ليس إهداء ثواب
3121
-
فضل الله ورحمته بخلقه ليس من إهداء ثواب الأعمال في شيء
3122
-
دخول أبناء المسلمين الجنة بعمل آبائهم ليس لأن آباءهم أهدوهم أعمالهم
3123
-
الأب لم يهد ثواب عمله لابنه وإنما انتفع الابن ببركة صلاح أبيه ودعائه
3124
-
الميت ينتفع بصدقة الحي عنه
3125
-
الحج الـمفروض يسقط عن الـميت بحج وليه
3126
-
قضاء الولي أو غيره عن الميت دينه ليس من إهداء ثواب العمل بل للفاعل أجره
3127
-
يقصد ابن تيمية بانتفاع الميت بالأعمال، مجرد الانتفاع لا إهداء الثواب
3128
-
متى أبرأ شخص شخصًا من حقه، فإنه لا يقال إنه أهدى له ثواب عمله
3129
-
الجار الصالح ينفع في الـمحيا والـممات
3130
-
انتفاع جليس أهل الذكر بهم صحيح وليس بإهداء ثواب الأعمال في شيء
3131
-
انتفاع الميت بصلاة الحي عليه ليس من إهداء الثواب لأن الأجر للمصلي
3132
-
دفع العذاب عن الأمة بوجود النبي صلى الله عليه وسلم ليس من باب إهداء الثواب
3133
-
الانتفاع بعمل الغير خارج عن إهداء ثواب الأعمال كما يظنه بعض من غلط فيه من الـمفسرين وغيرهم
3134
-
لا ينبغي العدول عن طريق السلف، فإنه أفضل وأكمل
3135
-
الكتاب والسنة وحيان شقيقان لا ينفك أحدهما عن الآخر
3136
-
من فرَّق بين الكتاب والسنة فهو كمن فرق بين الشهادتين
3137
-
من ادعى محبة النبي صلى الله عليه وسلم مع عدم متابعته فدعواه كاذبة
3138
-
امتن الله سبحانه على عباده الـمؤمنين ببعثة النبي الكريم
3139
-
للصحابة الـميزة السامية والـمنزلة العالية بسبقهم إلى النبي ﷺ وملازمة صحبته
3140
-
أميّة الرسول صلى الله عليه وسلم هي معجزة من معجزات نبوته
3141
-
البعثة هي أفضل من زمن الـمولد، لكونه صلى الله عليه وسلم ولد كما يولد الناس
3142
-
كانت عامة مجالس النبي ﷺ إنما هي مجالس علم وتعليم
3143
-
كان الصحابة يتعلمون من رسول الله صلى الله عليه وسلم القرآن والسنة معًا
3144
-
كيفية نزول القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم وحفظه له
3145
-
الناس يتفاوتون في فهم ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وحمله والعمل به
3146
-
أبو هريرة، حمل علمًا كثيرًا عن النبي ﷺ
3147
-
أنواع الناس في حمل العلم
3148
-
كان رسول الله ﷺ يعلم أصحابه السنة، كما يعلمهم القرآن
3149
-
القرآن وحي مجمل والسنة وحي مفصّل ولا غنى لأحدهما عن الآخر
3150
-
تفسير قوله تعالى: ﴿وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ ١ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ ٢﴾
3151
-
لا يخرج من النبي صلى الله عليه وسلم إلا الحق
3152
-
حاشا النبي صلى الله عليه وسلم أن يكذب على ربه أو يكتم شيئًا من وحيه
3153
-
إن الله سبحانه اختار لحمل هذا الدين وتبليغه من هم أفضل الخلق على الإطلاق بعد نبيهم
3154
-
حرص الصحابة على السنة وعدم الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم
3155
-
تحفظ الصحابة بالسنة وحمايتها عن أن يزاد فيها أو ينقص منها
3156
-
إن الله سبحانه حفظ سنة نبيّه بما يحفظ به كتابه
3157
-
من قال: لا أقبل أو لا أصدق إلا بفعل الرسول، فليس مؤمنًا بالرسول
3158
-
معنى شهادة أن محمدًا رسول الله تستلزم طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم
3159
-
نصب لعباده في الدنيا حكمًا عدلاً هو الكتاب والسنة
3160
-
إن القرآن لا غناء له عن السنة التي تبيّنه وتفسره وتوضح ما أشكل منه
3161
-
حاجة الأمة إلى السنة بمثابة حاجتهم للقرآن
3162
-
حاجة الأمة إلى السنة
3163
-
السنة هي المبينة للقرآن
3164
-
السنة هي المفصلة لمجمل القرآن
3165
-
السنة هي المقيدة لمطلق القرآن
3166
-
السنة هي المخصصة لعموم القرآن
3167
-
لولا السنة لما عرفنا أن الله حرم الزينة بالذهب على ذكور الأمة
3168
-
لولا السنة لما عرفنا أن الله حرم علينا أكل كل ذي ناب من السباع وذي مخلب من الطير
3169
-
لولا السنة لما عرفنا كثيرا من أحكام الإرث
3170
-
السنة تقضي على القرآن وتعبر عنه وتبين ما سكت عنه
3171
-
من الغباوة والحمق دعوى الاكتفاء بالقرآن عن السنة
3172
-
بعض الناس لا يدري ولا يدري أنه لا يدري
3173
-
أغلب القواعد والعقائد والأصول مستوحاة من السنة
3174
-
أمثلة من القواعد المستوحاة من السنة
3175
-
من واجب الإيمان برسول الله - عليه الصلاة والسلام - هو طاعته وتصديقه وأن لا يعبد الله إلا بما شرع
3176
-
من لم يقرّ بما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم حتى يعلمه بعقله فليس في الحقيقة مؤمنًا
3177
-
بعض القواعد المستوحاة من السنة
3178
-
معنى قوله صلى الله عليه وسلم: «وهم يد على من سواهم»
3179
-
الرحمة بالحيوان والرفق به والإحسان إليه
3180
-
من ادعى الاكتفاء بالقرآن عن السنة فإنه ليس مؤمنًا بالقرآن ولا بالسنة
3181
-
من الواجب على كل مسلم متابعة الرسول في الـمعقول والـمنقول
3182
-
من واجب الـمؤمن أن يعرف حقيقة ما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنه الحق
3183
-
السنّة التي ندعو إلى الإيمان بها والعمل بموجبها، هي السنة الثابتة عن النبي ﷺ
3184
-
من واجب أهـل العلم بالله ألاّ يتجـرؤوا على الاستشهاد بالحديث إلا بعد التأكد من ثبوته وصحته
3185
-
أكثر ما أبعد علماء الكلام عن الدين، هو بعدهم عن السنة وضعف نصيبهم منها
3186
-
علماء السنة وعلماء الكلام
3187
-
من تكلم برأيه ولم يتلق ذلك من الكتاب والسنة، فإنه مأثوم وإن أصاب
3188
-
على الـمسلمين جميعًا الاعتصام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وإقامة التشريع عليهما
3189
-
دعوة الناس إلى الاستغناء بالقرآن عن السنة هي دعوة إلحادية
3190
-
الرسول ﷺ كان يبين للناس ما نزل إليهم من القرآن بمقتضى أقواله وأفعاله وتقريراته
3191
-
الصحابة يكمل بعضهم بعضا في العلم
3192
-
الخلفاء الراشدون وأخذهم الأحكام من السنة
3193
-
خبر الواحد العدل يفيد العلم اليقيني
3194
-
حاجة الناس الملحة للعمل بالسنة
3195
-
السنة عامل من أهم العوامل على ترقية اللغة
3196
-
الحياة الحقيقية هي في اتباع ما جاء به الرسول
3197
-
نشر السنة واجبً دينيًّ وعمل اجتماعيٌّ
3198
-
الاقتداء بالرسول ﷺ اقتداء بأعظم البشر رجولة وإنسانية
3199
-
العمل على نشر السّنة إنما هو توجيه للاقتداء بالرسول ﷺ
3200
-
نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن التفريق بين الكتاب والسنة
3201
-
السنة من القرآن
3202
-
إشكالات متعلقة بحجر ثمود
3203
-
معاني الحِجر
3204
-
مرور النبي صلى الله عليه وسلم بحجر ثمود ومعجزة ناقة صالح
3205
-
ناقة ثمود هي غاية في النعمة لكنها نهاية في حلول العقاب بهم
3206
-
عقر ناقة صالح
3207
-
ثمود أهل حضارة عريقة في الترف
3208
-
سبب عدم عمارة أرض ثمود
3209
-
نزول النبي ﷺ بالحجر والنهـي عن الدخول في مساكن الـمعذبين إلا أن يكونوا باكين
3210
-
نزول النبي ﷺ في الحجر بأصحابه واستقرار نبي الله صالح والـمؤمنين فيه، دليلان على صحة السكنى فيه
3211
-
أرض الحجر داخلة في عموم الأرض التي سخر الله لعباده
3212
-
أرض ثمود مباحة الانتفاع والسكنى لمن بعدهم إلى يوم القيامة
3213
-
لم يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يدل على النهـي عن سكنى بلاد ثمود
3214
-
كما أنجى الله الـمؤمنين من شؤم السخط النازل على ثمود، فكذلك ينجي أرضهم وماءهم
3215
-
مصدر الشبهة التي حصلت لدى بعض العلماء في القول بمنع سكنى الحجر
3216
-
استدراك ابن حجر غلطه وتقريره ثبات نزول النبي ﷺ بالحجر بعد نفيه له
3217
-
الشبهة التي راجت على ابن حجر قد راجت على كثير من العلماء
3218
-
اتفق الكتاب والسنة على إباحة الاستيطان بالحجر كسائر بلدان الحضارة
3219
-
الله سبحانه لم يخلق الأرض عبثًا وإنما خلقها للانتفاع بها
3220
-
الحكم على أرض الحجر بالـمنع من الاستيطان والانتفاع هو حكم عليها بجعلها سائبة
3221
-
حث النبي صلى الله عليه وسلم على عمارة الأرض
3222
-
القرآن الكريم مملوء بنشر فضائل الأرض وشمول نفعها
3223
-
كل ما مدحه الله في كتابه وعلى لسان نبيه أو شوّق إليه وحسنه، فإنه من الدين
3224
-
البقاع تشقى كما تشقى النفوس وتسعد
3225
-
لم نجد في كتاب الله ولا سنة رسوله آية ولا حديثًا يمنع من سكنى الحجر
3226
-
سبب نهي النبي ﷺ عن دخول مساكن الـمعذبين إلا أن يكونوا باكين
3227
-
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن دخول الحجر لأنه أحب أن يغرس في قلوب أصحابه تعظيم أمر الله ورسوله
3228
-
سبب نهي النبي ﷺ عن دخول مساكن ثمود إلا أن يكونوا باكين
3229
-
البكاء كله مذموم إلا البكاء من خشية الله
3230
-
السكنى في مساكن الـمعذبين مباح في كتاب الله
3231
-
الآيات تدل على إباحة السكنى في مساكن الـمعذبين بلا كراهة
3232
-
نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الشرب من آبار ثمود
3233
-
حفاظ الصحابة السبعة
3234
-
لم يرد النهي عن الوضوء بآبار حجر ثمود إلا من طريق ابن إسحاق وهو ضعيف عند أهل الحديث
3235
-
رواية أخرى لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوضوء بماء آبار ثمود
3236
-
دلائل الوضع لائحة على حديث ابن إسحاق من كل وجوهه
3237
-
النهـي عن الوضوء بماء آبار الحجر جاء عن طريق ابن إسحاق فقط وهو ضعيف لا يحتج به
3238
-
النهي عن شرب ماء آبار الحجر إنما هو لمصلحة تعود على صحتهم
3239
-
وصف الماء الطاهر منطبق على مياه آبار الحجر
3240
-
النهي الصادر من النبي ﷺ عن شرب ماء آبار ثمود يجب أن يحمل على أمر حسي معقول الـمعنى
3241
-
الآبار الـمهجورة يتكون فيها مواد من الغازات السامة
3242
-
أهل الطب والذكاء والـمعرفة يحذرون أشد التحذير من قربان مياه الآبار المهجورة
3243
-
رسول الله صلى الله عليه وسلم هو طبيب الأديان والأبدان
3244
-
حمل النهي عن شرب مياه آبار ثمود على أمر معلوم سببه أولى من حمله على أمر غير معقول الـمعنى
3245
-
النهي عن آبار ثمود مثل النهي عن عين تبوك
3246
-
النبي صلى الله عليه وسلم يحاذر على أصحابه من علوق الوباء والوقوع في البلاء
3247
-
مشاهد من مضار الـمياه المهجورة
3248
-
حالات مشاهدة من مضار المياه
3249
-
كان صلى الله عليه وسلم يتقي أسباب البلاء ويأمر بالتباعد عن مواقع الوباء
3250
-
العبد مأمور باتقاء أسباب البلاء
3251
-
ركب الله في الإنسان العقل والسمع والبصر ليتم بذلك استعداده لتناول منافعه
3252
-
كل الأمم على اختلاف أديانهم وأوطانهم قد جربوا وقاية التطعيم عن الأمراض الـمعدية
3253
-
الحجر مسجد وتربته طهور
3254
-
كراهة البخاري الصلاة في أرض الحجر رأي منه وليس رواية
3255
-
تباح الصلاة في الحجر لأنها موضع بكاء وتضرع
3256
-
مدين اسم قرية قبيلة مدين التي تنسب إلى مدين بن إبراهيم عليه السلام
3257
-
مديَنُ يقال فيها ما يقال في الحجر جوازًا ومنعًا
3258
-
الغنَاء ومَا يقَال فِيهِ
3259
-
الأحاديث الواردة في حظر الغناء
3260
-
تخريج حديث أبي أمامة والحكم عليه
3261
-
قوله صلى الله عليه وسلم: «الْغِنَاءُ يُنْبِتُ النِّفَاقَ فِى الْقَلْبِ»
3262
-
الأحاديث التي تبيح الغناء
3263
-
المقارنة بين أحاديث منع الغناء وأحاديث إباحته
3264
-
أحاديث إباحة الغناء مرجحة بصحتها، وضعف مقابلها ونكارته
3265
-
كلام الشوكاني في نيل الأوطار حول الغناء
3266
-
الغناء كله مباح للمسافر وغير الـمسافر
3267
-
الناس في مزاولتهم للأعمال الثقيلة يتروحون بالغناء ويستريحون به
3268
-
غناء الصحابة وارتجازهم في بناء المسجد
3269
-
القول: " إن الغناء زاد الـمسافر" ليس بإثم
3270
-
بعض مواقف عمر رضي الله عنه
3271
-
بعض الـملوك يولعون بمحبة الغناء
3272
-
موافقة شعر حسان لما وقع في فتح مكة
3273
-
قصة إسلام جبلة بن الأيهم
3274
-
وصول رسول عمر إلى جبلة بن الأيهم
3275
-
دعاء جبلة للجواري المغنيات وسماع رسول عمر غناءهن
3276
-
صلة جبلة بن الأيهم لحسان بن ثابت
3277
-
رجوع الرسول إلى عمر رضي الله عنه
3278
-
مدح حسان رضي الله عنه لجبلة بن الأيهم
3279
-
قال النبي ﷺ في الشعر: «إنه كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح» وهكذا الغناء
3280
-
الأصل في الغناء الإباحة
3281
-
ضرب الدف والغناء في العرس سنة
3282
-
أدخلت الصوفية الغناء في ضمن الزهديات فكانوا من الذين اتخذوا دينهم لعبًا ولهوًا
3283
-
الغناء الذي لا يفضي إلى الوجد ولا الرقص ولا التساقط من أجله فهذا لا بأس به
3284
-
بكاء أحمد بن حنبل وترديده للشعر
3285
-
سُمي الغناء غناءً من أجل تحسين الصوت به
3286
-
الغناء على إطلاقه يشتمل على النافع وعلى الضار
3287
-
الغناء منه مذموم ومنه مباح وهو الأكثر
3288
-
النبي ﷺ كان رحب الصدر لسماع الشعر والغناء أحيانًا
3289
-
إنشاد كعب بن زهير قصيدته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم
3290
-
تعليق الشيخ ابن زيد على بعض أبيات قصيدة كعب بن زهير رضي الله عنه
3291
-
الغناء مباح، وأخذ الأجرة عليه مباح
3292
-
الغناء مباح وما يترتب على المباح مباح
3293
-
مفاخرة وفد تميم للنبي صلى الله عليه وسلم وإجازته لهم
3294
-
لا محظور في إباحة ما يتفضل به أهل الفضل
3295
-
البخل من أبغض ما يتخلق به الرجل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
3296
-
بعض المواقف المعيبة على الجد بن قيس
3297
-
الكسب بالغناء والدف حلال إن لم يكن فيه ما يثير الغرائز
3298
-
كل الأحاديث التي تحرم الغناء ليست بصحيحة ولا صريحة في التحريم
3299
-
الاستهزاء بالله وبكتابه ورسوله والدين كفرٌ بالله عز وجل
3300
-
اللهو منه ما هو مباح ومنه ما هو ممنوع
3301
-
ماذا يقدم الـمغنون والـمغنيات لأمتهم من الخير؟
3302
-
حب الأقدمين محفوف بالعفاف بخلاف أهل هذا العصر
3303
-
دخول ليلى الأخيلية على الحجاج
3304
-
محادثة الحجاج مع ليلى الأخيلية
3305
-
إرسال الحجاج ليلى الأخيلية إلى بعض أعوانه ثم رجوعها إليه
3306
-
إنشاد ليلى الأخيلية بعض ما قال فيها توبة الخفاجي
3307
-
بعض المواقف بين توبة الخفاجي وليلى الأخيلية
3308
-
ما دار بين ليلى الأخيلية ومحصن الفقعسي في مجلس الحجاج
3309
-
إجازة الحجاج لليلى الأخيلية
3310
-
موقف الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود من رسالة "مقام إبراهيم" لعبد الرحمن المعلمي
3311
-
حملة سليمان بن حمدان على المعلمي وكتابه "المقام"
3312
-
سبب رد الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود على سليمان بن حمدان
3313
-
وقوف المماحلين في وجه من ينصح الأمة ويفيدها
3314
-
النقد بالحق من واجبات الدين ومن النصيحة لله ولعباده
3315
-
الـمخلص الناصح والبصير الناقد يجب عليه أن يتثبت في الرد والنقد
3316
-
إنكار ابن حمدان على المعلمي ورد الشيخ ابن محمود على ابن حمدان
3317
-
قصر ابن حمدان معنى المحاولة على طلب الشيء بحيلة، كذب على اللغة
3318
-
ليست كل حيلة محرمة
3319
-
العرب يفتخرون بالحيلة التي توصلهم إلى الـمكارم وتخلصهم من الـمكاره
3320
-
قول المعلمي: "حاولت تنقيح الأدلة"، أي أردت وقصدت لا يحتمل غيره
3321
-
تسمية ابن حمدان كتابه ب"نقض البنيان" تطبعه بطابع البطلان
3322
-
الاختلاف في المقصود بالـمقام النازل في شأنه القرآن
3323
-
ابن حمدان لا يعرف التفريق بين مشاعر الحج وغيرها
3324
-
أجمع العلماء على أنه ليس لسنة الطواف مكان محدود
3325
-
صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتي الطواف في حجة الوداع
3326
-
لم يقع من الصحابة الزحام على مواقع أقدام رسول الله في الـمقام لفقههم الراسخ أن الـمسجد الحرام كله مقام إبراهيم
3327
-
لقد تكلفت هذه الأمة أشياء ما تكلفته الأمم قبلها
3328
-
سنة الطواف من الشرائع الـمستحبة الثابتة بالكتاب والسنة
3329
-
اعتقاد ما ليس بمشعر ولا منسك أنه مشعر ومنسك يعد من تغيير الكلم عن مواضعه
3330
-
جعل الله استدامة بقاء الـمقام في الـمسجد الحرام آية على صحة بناء إبراهيم الخليل (عليه السلام) لهذا البيت
3331
-
كان مقام إبراهيم زمن النبي ﷺ ملصقًا بالكعبة
3332
-
نقل ابن حجر لرأي عمر رضي الله عنه في نقل المقام عن مكانه
3333
-
نقل عمر رضي الله عنه للمقام يعد من المصالح المرسلة
3334
-
عد العلماء توسعة عمر للحرمين من العمل الـمبرور والسعي الـمشكور
3335
-
ليس بين أيدينا ما يحرم نقل مقام إبراهيم عن مكانه إذا دعت الحاجة إلى ذلك
3336
-
بعث نبيه محمدًا ﷺ بدين كامل وشرع شامل صالح لكل زمان ومكان
3337
-
كذب ابن حمدان على ابن أبي مليكة
3338
-
زمن إبراهيم زمن نبوة ليس بزمن جاهلية
3339
-
خبر ابن أبي مليكة ليس لإبراهيم فيه ذكر ولا يمت له بصلة
3340
-
كان المقام في زمان الجاهلية في لصق الكعبة حتى باعتراف صاحب النقض نفسه
3341
-
قول مالك في المقام لا نجزم بصحته
3342
-
النقول التاريخية يأتي الناس فيها بالغث والسمين والصحيح والسقيم
3343
-
قول مالك في مكان مقام إبراهيم يخالفه قول ابن عباس رضي الله عنهما
3344
-
تفصيل ابن تيمية في نقل أخبار الأمم الماضية
3345
-
لم يجزم ابن تيمية بصحة ما رواه الصحابي عن أهل الكتاب فما بالك بغيره
3346
-
أقام ابن حمدان نفسه مقام الـمشرع العام وحاكمًا على جميع العلماء والحكام
3347
-
ابن حمدان يتناقض من حيث لا يشعر
3348
-
التشدد ينشأ من حرج الصدر وضيق العطن عن سعة العلم بأحكام الشريعة السمحة
3349
-
نقل المقام عن محله لتوسعة المطاف مثل توسعة المسجد الحرام والمسجد النبوي
3350
-
ابن حمدان ألحق بالدين ما لم يأذن به الله
3351
-
لا يجوز تغيير مشاعر الحج كما لا يجوز تغيير شرائع الدين
3352
-
صفة حج النبي ﷺ
3353
-
ابن حمدان يأخذ من الأقوال الضعيفة والـموضوعة ما يوافق مذاقه
3354
-
العالم يجب أن يكون مستقل الرأي
3355
-
ذكر ابن جرير أقوال علماء السلف في تعيين المقام النازل فيه القرآن
3356
-
تصحيح ابن جرير للمقام شيء وحكايته عن عرف الناس شيء آخر
3357
-
أخذ ابن حمدان بعض كلام ابن جرير وترك بعضه، لقصد التدليس والإيهام والتلبيس
3358
-
عند الشيء ما أحاط به من جوانبه
3359
-
إذا صلى المصلي في أقصى بقعة من الـمسجد الحرام صدق عليه أنه قد اتخذ من مقام إبراهيم مصلى
3360
-
نسبة نقل المقام إلى النبي ﷺ ساقطة عارية عن الدليل
3361
-
لم يثبت عن رسول الله ﷺ أنه نقل المقام عن مكانه وإنما نقله عمر
3362
-
عدم نقل الصحابة لتحويله صلى الله عليه وسلم للمقام دليل على عدم وقوعه
3363
-
الأمور التي يرد بها الخبر من جهة المخبر
3364
-
تحويل المقام لو وقع من النبي ﷺ لوجب على كافة الصحابة علمهم به
3365
-
فتح مكة
3366
-
قصة فرار حماس بن قيس ومن معه من قريش يوم فتح مكة
3367
-
"اذهبوا فأنتم الطلقاء"
3368
-
استقصاء الصحابة لأفعال النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة ونقلهم لها
3369
-
الأمور العدمية لا يتحدث بها الناس، لذلك لم يتحدثوا بنقل النبي صلى الله عليه وسلم للمقام
3370
-
ثقة وعدالة موسى بن عقبة لا يحكم بها على صحة كل ما رواه
3371
-
عدالة الراوي شيء وصحة ما يروي شيء آخر
3372
-
أوجه ضعف الخبر بنقل رسول الله صلى الله عليه وسلم للمقام
3373
-
ليس مراد من أثنى على موسى بن عقبة بالصحة أن كل قول يقوله يكون صحيحًا
3374
-
لا فائدة في ترديد أن الـمقام زمن إبراهيم (عليه السلام) لم يتعلق به شيء من الأحكام
3375
-
قول ابن حمدان إن الناس لم يؤمروا بالصلاة حول المقام إلا بعد حجة الوداع من الكذب على الله وعلى رسوله
3376
-
ثبت أن النبي ﷺ صلى ركعتي الطواف عند الـمقام حال كونه ملصقًا بالكعبة
3377
-
صلاة النبي ﷺ خلف المقام وهو إذ ذاك في لصق الكعبة
3378
-
ابن حمدان يصف صلاة النبي ﷺ بأنها من فعل الجاهلية
3379
-
الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ليس كالكذب على الناس
3380
-
الصلاة لله رب العالـمين لا لمقام إبراهيم
3381
-
لم يذكر أي أصول التفسير أن قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ نزلت في حجة الوداع
3382
-
قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ من موافقات عمر
3383
-
قول السيوطي رحمه الله إن قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ نزلت في حجة الوداع خطأ منه
3384
-
ابن حمدان يخالف الحقائق مخالفة غير خافية على أحد
3385
-
ابن حمدان لما أعوزه الحصول على الدلائل الـمقتضية للصحة والتحقيق أخذ في التمويه والتضليل
3386
-
الكلام في عدم نسبة القول إلى مجاهد لا في مرسلاته
3387
-
النزاع في صحة الدعوى أن موقف رسول الله ﷺ من الـمقام هو الـمأمور باتخاذه مصلى
3388
-
اختلاف السلف والخلف في تعيين المقام النازل فيه القرآن والمقصود بالصلاة فيه
3389
-
الصلاة عند المقام لا تتغير عن مشروعيتها بتحويل الـمقام عن محله
3390
-
نقل المقام من محله عند الضرورة لا يتغير به شيء من حرمته
3391
-
وقعت توسيعات للمسجد الحرام في القرون الـمفضلة ولم ينكرها أحد من العلماء
3392
-
فتوى مفتي الديار السعودية بجواز تحويل المقام لمصلحة توسعة الـمطاف للناس
3393
-
تأييد الشيخ عبد الله بن زيد للفتوى بجواز نقل المقام للضرورة
3394
-
تغيير المسجد الحرام والمسجد النبوي أعظم من تغيير مكان المقام
3395
-
حول عمر المقام من لصق الكعبة إلى موضعه الآن حينما اتسعت فتوح البلدان وكثر الوافدون إلى حج
3396
-
دوافع تحويل المقام أعظم هي اليوم منها في زمن عمر
3397
-
الحرج منفي عن الدين جملة وتفصيلاً
3398
-
أشد ما يقع الناس فيه من الـمشقة في شؤون مناسك الحج
3399
-
القول بسعة الوقت للرمي هو مما يؤهل الناس أن يرموا جمارهم بسهولة وسعة
3400
-
الشدة الحاصلة في الـمطاف يحصل إزالتها بتحويل الـمقام عن محله إلى محل قريب منه
3401
-
حسن سنة عمر وسيرته رضي الله عنه
3402
-
تحويل عمر للمقام عن محله الذي كان فيه لما كثر القاصدون للحج
3403
-
هل يصح في الأذهان أن يشتهر تحويل عمر للمقام ويخفى على الناس تحويل النبي ﷺ له لو وقع منه
3404
-
الأدلة على أن عمر هو من حول المقام عن موضعه
3405
-
عمر أول من نقل المقام
3406
-
عمر بن الخطاب لما ولي وحج ودخل مكة أخر الـمقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم
3407
-
أمر عمر رضي الله عنه عبد الله بن السائب العابدي، بتحويل الـمقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم
3408
-
صحة تحويل عمر للمقام ابتداء من غير سبق
3409
-
حول عمر رضي الله عنه المقام إلى موضعه الآن سنة 18هـ
3410
-
ترجيح ابن حجر كون عمر بن الخطاب هو الذي حول الـمقام من لصق الكعبة إلى موضعه الآن
3411
-
ابن حمدان يرمي كل قول يخالف رأيه بالتضعيف والتصحيف
3412
-
مجاهد وعطاء وسفيان بن عيينة ومالك بن أنس وغيرهم اتفقوا على تحويل عمر للمقام
3413
-
ابن حمدان يأخذ من أقوال الـمؤرخين غير الـمعروفين بالعلم والحديث
3414
-
تتكشف العلوم للباحث أثناء بحثه
3415
-
لقب ابن حجر بالحافظ من أجل طول باعه وسعة اطلاعه في شتى العلوم والفنون
3416
-
قصة نقل السيل لحجر المقام ورد عمر له إلى مكانه
3417
-
ليس في رواية الأزرقي ما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أول من حول المقام عن مكانه
3418
-
تحويل عمر للحجر لتوسعة الـمطاف للناس، هو الذي ذكره علماء السلف
3419
-
أحداث سنة سبعة عشر وحجات عمر بالناس وتأخيره للمقام إلى موضعه اليوم
3420
-
حكاية سيل أم نهشل انفرد بها الأزرقي وهو مجهول
3421
-
هل يجب علينا ترك ما تركه رسول الله ﷺ ؟
3422
-
ما يتعلق بمصالح الناس في أمور الحياة ليس لنا أن نتركه لترك رسول الله له
3423
-
توسعة الحرمين ونقل المقام لتوسيع المطاف وجمع المصحف من المصالح المرسلة
3424
-
كان الصحابة يعرضون رأيهم على رأي رسول الله ﷺ في الشيء الذي يعلمون أنه لم يقله عن وحي من ربه
3425
-
استشارة رسول الله ﷺ لأصحابه فيما يتعلق بأمور الحياة واجتهادهم بعده
3426
-
دعوى أنه لا اجتهاد لأحد في نقل الـمقام عن حالة ما كان عليه زمن النبي ﷺ تشدد بعيد عن مقاصد الدين
3427
-
لا توجد آية أو حديث تثبت أن الله بوأ للمقام هذا الـمكان بحيث لا يجوز تحويله عنه
3428
-
اتفق أهل السنة على أن الله بعث محمدًا بصلاح العباد في الـمعاش والـمعاد
3429
-
دعوى ابن حمدان بأن حجر الـمقام منسك من مناسك الحج...كذب على الله
3430
-
لا يخرج كلام ابن حمدان عن قسمين: إما كذب في النقل، وإما تكذيب بالحق
3431
-
فعل رسول الله ﷺ للشيء لا يدل بظاهره على وجوبه
3432
-
تفريق ابن عباس بين ما يفعل للسنة وما يفعل للحاجة العارضة
3433
-
الأفعال منه صلى الله عليه وسلم موقوفة على دلائلها
3434
-
التكليف معلق على الأمر والنهي
3435
-
ما كان من أفعاله صلى الله عليه وسلم تنفيذًا لأمر فهو الواجب
3436
-
جعل العلماء طواف الإفاضة والنحر والحلق موسعًا فما الذي خصص الرمي بالتحديد من بين نظائره؟
3437
-
لو كان ما قبل الزوال وقت نهي غير قابل للرمي لبينه النبي صلى الله عليه وسلم
3438
-
ترك الاستفصال في مقام الاحتمال ينزل منزلة العموم في الـمقال
3439
-
أرخص النبي صلى الله عليه وسلم للرعاة أن يرموا بالليل وأية ساعة شاؤوا من النهار
3440
-
ألحق الفقهاء الحنابلة بالرعاة والسقاة كل من له عذر من مرض أو خوف على نفسه أو أهله أو رفيقه
3441
-
العذر الحاصل في هذا الزمان من مشقة الزحام أشد وأشق من عذر الرعاة والسقاة
3442
-
أيام منى كلها كالوقت الواحد
3443
-
الـمشقة تجلب التيسير
3444
-
وجوب الرمي فيما بين الزوال إلى الغروب هو من تحديدات الفقهاء
3445
-
اتفق العلماء قاطبة على أن كل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله ﷺ
3446
-
الرمي هو من جملة الذكر الـمطلق في أيام منى
3447
-
ليس كلما فعله ﷺ في حجته واجبًا على أمته
3448
-
لو حُدد الرمي بما بين الزوال إلى الغروب لوقع الناس في الحرج والـمشقة التي تنافيها الشريعة السمحة
3449
-
الإجماع على الفعل لا يدل على الوجوب
3450
-
العلماء الأجلاء قد استباحوا الإفتاء بجواز الرمي قبل الزوال في حال الرخاء والسعة
3451
-
لا تتأتى الحكمة من الرمي إلا بالقول بسعته
3452
-
ليس بين أيدينا ما يدل على تحديد توقيت الرمي بما بين الزوال إلى الغروب
3453
-
يجوز للحاج أن يرمي جماره في أية ساعة شاء من ليل أو نهار من أيام منى
3454
-
من أسر سريرة ألبسه الله رداءها علانية
3455
-
متى صلح الاعتقاد صلح العمل، أو فسد الاعتقاد فسد العمل
3456
-
العقل كثيرًا ما ينفيه القرآن عن الـمشركين وعن التاركين للأوامر الدينية
3457
-
نفى الله عن الكفار العقل الصحيح بسخريتهم بالدين وهزئهم بالـمصلين
3458
-
متى صلح الراعي صلحت الرعية، وإذا فسد الراعي فسدت الرعية
3459
-
العدل قوام الدنيا والدين
3460
-
الملك الصالح يشرق بنور عدله زمانه
3461
-
أكثر ما يفسد دين الإسلام هو العلماء الضالون والأمراء الـمسلّطون
3462
-
لو أن لي دعوة مستجابة لصرفتها إلى السلطان
3463
-
في زماننا هذا أميران متكافئان في الطغيان
3464
-
طغيان بعض المتنفذين وجهلهم
3465
-
سنة الرسول - عليه الصلاة والسلام- شقيقة القرآن
3466
-
مما ندرك على بعض أمراء العرب الـمسلمين في هذا الزمان إظهار كراهيتهم للدين وعدم احتفالهم به
3467
-
البلدان الـمتدينة بدين صحيح نراها آخذة بحظ وافر من الأمن والإيمان
3468
-
بعض الأمراء الـمسلطين، قد فرضوا على الناس فرضًا إلزاميًّا الحكم بالاشتراكية الـماركسية
3469
-
أجمع علماء الـمسلمين على كفر من استباح أمرًا محرّمًا
3470
-
نحلة الاشتراكية السيئة إنما دخلت بلدان الـمسلمين عن طريق الأمراء الـمسلطين
3471
-
الساعة التي أخبر النبي ﷺ عنها حينما يوسّد الأمر إلى غير أهله
3472
-
«يأتي على الناس زمان يمر الـمسلم فيه بالقبر ويقول: يا ليتني كنت صاحب هذا القبر»
3473
-
مما يسر اتفاق حكام المسلمين على أن الرأي السديد والأمر الـمفيد هو اعتصامهم بدين الإسلام
3474
-
أُمراء الـمسلمين يجب أن يكونوا متكاتفين متكافلين
3475
-
العدل هو قوام الدنيا والدين وصلاح الـمخلوقين
3476
-
فضل الإمام العادل
3477
-
ملك غشوم خير من فتنة تدوم
3478
-
الخروج على أئمة العدل والقضاء عليهم بالعزل أصل كل محنة وبلية
3479
-
الكمال التام في الصفات والأفعال متعذر من كل أمير
3480
-
إذا كان إنكار الـمنكر يستلزم ما هو أنكر منه، فإنه لا يسوغ إنكاره
