المجلدات
الرئيسية
البحث
المجلد الأول : العقائد
المجلد الثاني : العبادات - الأحوال الشخصية
المجلد الثالث : قضايا معاصرة
المجلد الرابع : المعاملات ورسائل أخرى
المجلد الخامس : أحكام الأضحية ورسائل أخرى
المجلد السادس : الحكم الجامعة (1)
المجلد السابع : الحكم الجامعة (2)
كتاب الفتاوى
التصنيفات
الرئيسية
البحث
العبادات والفقه وأصوله
العقيدة
علوم القرآن والتفسير
علوم الحديث والسيرة النبوية
الآداب والأذكار
الدعوة وأساليبها ورد الشبهات
الأمة وأحوالها ونصحها
التاريخ وقضايا إسلامية وقضايا أخرى
بحث
(6) تحقيق المقال في جواز تحويل المقام لضرورة توسعة المطاف بالبيت الحرام
الفوائد (144)
3310
-
موقف الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود من رسالة "مقام إبراهيم" لعبد الرحمن المعلمي
3311
-
حملة سليمان بن حمدان على المعلمي وكتابه "المقام"
3312
-
سبب رد الشيخ عبد الله بن زيد آل محمود على سليمان بن حمدان
3313
-
وقوف المماحلين في وجه من ينصح الأمة ويفيدها
3314
-
النقد بالحق من واجبات الدين ومن النصيحة لله ولعباده
3315
-
الـمخلص الناصح والبصير الناقد يجب عليه أن يتثبت في الرد والنقد
3316
-
إنكار ابن حمدان على المعلمي ورد الشيخ ابن محمود على ابن حمدان
3317
-
قصر ابن حمدان معنى المحاولة على طلب الشيء بحيلة، كذب على اللغة
3318
-
ليست كل حيلة محرمة
3319
-
العرب يفتخرون بالحيلة التي توصلهم إلى الـمكارم وتخلصهم من الـمكاره
3320
-
قول المعلمي: "حاولت تنقيح الأدلة"، أي أردت وقصدت لا يحتمل غيره
3321
-
تسمية ابن حمدان كتابه ب"نقض البنيان" تطبعه بطابع البطلان
3322
-
الاختلاف في المقصود بالـمقام النازل في شأنه القرآن
3323
-
ابن حمدان لا يعرف التفريق بين مشاعر الحج وغيرها
3324
-
أجمع العلماء على أنه ليس لسنة الطواف مكان محدود
3325
-
صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتي الطواف في حجة الوداع
3326
-
لم يقع من الصحابة الزحام على مواقع أقدام رسول الله في الـمقام لفقههم الراسخ أن الـمسجد الحرام كله مقام إبراهيم
3327
-
لقد تكلفت هذه الأمة أشياء ما تكلفته الأمم قبلها
3328
-
سنة الطواف من الشرائع الـمستحبة الثابتة بالكتاب والسنة
3329
-
اعتقاد ما ليس بمشعر ولا منسك أنه مشعر ومنسك يعد من تغيير الكلم عن مواضعه
3330
-
جعل الله استدامة بقاء الـمقام في الـمسجد الحرام آية على صحة بناء إبراهيم الخليل (عليه السلام) لهذا البيت
3331
-
كان مقام إبراهيم زمن النبي ﷺ ملصقًا بالكعبة
3332
-
نقل ابن حجر لرأي عمر رضي الله عنه في نقل المقام عن مكانه
3333
-
نقل عمر رضي الله عنه للمقام يعد من المصالح المرسلة
3334
-
عد العلماء توسعة عمر للحرمين من العمل الـمبرور والسعي الـمشكور
3335
-
ليس بين أيدينا ما يحرم نقل مقام إبراهيم عن مكانه إذا دعت الحاجة إلى ذلك
3336
-
بعث نبيه محمدًا ﷺ بدين كامل وشرع شامل صالح لكل زمان ومكان
3337
-
كذب ابن حمدان على ابن أبي مليكة
3338
-
زمن إبراهيم زمن نبوة ليس بزمن جاهلية
3339
-
خبر ابن أبي مليكة ليس لإبراهيم فيه ذكر ولا يمت له بصلة
3340
-
كان المقام في زمان الجاهلية في لصق الكعبة حتى باعتراف صاحب النقض نفسه
3341
-
قول مالك في المقام لا نجزم بصحته
3342
-
النقول التاريخية يأتي الناس فيها بالغث والسمين والصحيح والسقيم
3343
-
قول مالك في مكان مقام إبراهيم يخالفه قول ابن عباس رضي الله عنهما
3344
-
تفصيل ابن تيمية في نقل أخبار الأمم الماضية
3345
-
لم يجزم ابن تيمية بصحة ما رواه الصحابي عن أهل الكتاب فما بالك بغيره
3346
-
أقام ابن حمدان نفسه مقام الـمشرع العام وحاكمًا على جميع العلماء والحكام
3347
-
ابن حمدان يتناقض من حيث لا يشعر
3348
-
التشدد ينشأ من حرج الصدر وضيق العطن عن سعة العلم بأحكام الشريعة السمحة
3349
-
نقل المقام عن محله لتوسعة المطاف مثل توسعة المسجد الحرام والمسجد النبوي
3350
-
ابن حمدان ألحق بالدين ما لم يأذن به الله
3351
-
لا يجوز تغيير مشاعر الحج كما لا يجوز تغيير شرائع الدين
3352
-
صفة حج النبي ﷺ
3353
-
ابن حمدان يأخذ من الأقوال الضعيفة والـموضوعة ما يوافق مذاقه
3354
-
العالم يجب أن يكون مستقل الرأي
3355
-
ذكر ابن جرير أقوال علماء السلف في تعيين المقام النازل فيه القرآن
3356
-
تصحيح ابن جرير للمقام شيء وحكايته عن عرف الناس شيء آخر
3357
-
أخذ ابن حمدان بعض كلام ابن جرير وترك بعضه، لقصد التدليس والإيهام والتلبيس
3358
-
عند الشيء ما أحاط به من جوانبه
3359
-
إذا صلى المصلي في أقصى بقعة من الـمسجد الحرام صدق عليه أنه قد اتخذ من مقام إبراهيم مصلى
3360
-
نسبة نقل المقام إلى النبي ﷺ ساقطة عارية عن الدليل
3361
-
لم يثبت عن رسول الله ﷺ أنه نقل المقام عن مكانه وإنما نقله عمر
3362
-
عدم نقل الصحابة لتحويله صلى الله عليه وسلم للمقام دليل على عدم وقوعه
3363
-
الأمور التي يرد بها الخبر من جهة المخبر
3364
-
تحويل المقام لو وقع من النبي ﷺ لوجب على كافة الصحابة علمهم به
3365
-
فتح مكة
3366
-
قصة فرار حماس بن قيس ومن معه من قريش يوم فتح مكة
3367
-
"اذهبوا فأنتم الطلقاء"
3368
-
استقصاء الصحابة لأفعال النبي صلى الله عليه وسلم في فتح مكة ونقلهم لها
3369
-
الأمور العدمية لا يتحدث بها الناس، لذلك لم يتحدثوا بنقل النبي صلى الله عليه وسلم للمقام
3370
-
ثقة وعدالة موسى بن عقبة لا يحكم بها على صحة كل ما رواه
3371
-
عدالة الراوي شيء وصحة ما يروي شيء آخر
3372
-
أوجه ضعف الخبر بنقل رسول الله صلى الله عليه وسلم للمقام
3373
-
ليس مراد من أثنى على موسى بن عقبة بالصحة أن كل قول يقوله يكون صحيحًا
3374
-
لا فائدة في ترديد أن الـمقام زمن إبراهيم (عليه السلام) لم يتعلق به شيء من الأحكام
3375
-
قول ابن حمدان إن الناس لم يؤمروا بالصلاة حول المقام إلا بعد حجة الوداع من الكذب على الله وعلى رسوله
3376
-
ثبت أن النبي ﷺ صلى ركعتي الطواف عند الـمقام حال كونه ملصقًا بالكعبة
3377
-
صلاة النبي ﷺ خلف المقام وهو إذ ذاك في لصق الكعبة
3378
-
ابن حمدان يصف صلاة النبي ﷺ بأنها من فعل الجاهلية
3379
-
الكذب على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم ليس كالكذب على الناس
3380
-
الصلاة لله رب العالـمين لا لمقام إبراهيم
3381
-
لم يذكر أي أصول التفسير أن قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ نزلت في حجة الوداع
3382
-
قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ من موافقات عمر
3383
-
قول السيوطي رحمه الله إن قوله تعالى: ﴿وَٱتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبۡرَٰهِۧمَ مُصَلّٗى﴾ نزلت في حجة الوداع خطأ منه
3384
-
ابن حمدان يخالف الحقائق مخالفة غير خافية على أحد
3385
-
ابن حمدان لما أعوزه الحصول على الدلائل الـمقتضية للصحة والتحقيق أخذ في التمويه والتضليل
3386
-
الكلام في عدم نسبة القول إلى مجاهد لا في مرسلاته
3387
-
النزاع في صحة الدعوى أن موقف رسول الله ﷺ من الـمقام هو الـمأمور باتخاذه مصلى
3388
-
اختلاف السلف والخلف في تعيين المقام النازل فيه القرآن والمقصود بالصلاة فيه
3389
-
الصلاة عند المقام لا تتغير عن مشروعيتها بتحويل الـمقام عن محله
3390
-
نقل المقام من محله عند الضرورة لا يتغير به شيء من حرمته
3391
-
وقعت توسيعات للمسجد الحرام في القرون الـمفضلة ولم ينكرها أحد من العلماء
3392
-
فتوى مفتي الديار السعودية بجواز تحويل المقام لمصلحة توسعة الـمطاف للناس
3393
-
تأييد الشيخ عبد الله بن زيد للفتوى بجواز نقل المقام للضرورة
3394
-
تغيير المسجد الحرام والمسجد النبوي أعظم من تغيير مكان المقام
3395
-
حول عمر المقام من لصق الكعبة إلى موضعه الآن حينما اتسعت فتوح البلدان وكثر الوافدون إلى حج
3396
-
دوافع تحويل المقام أعظم هي اليوم منها في زمن عمر
3397
-
الحرج منفي عن الدين جملة وتفصيلاً
3398
-
أشد ما يقع الناس فيه من الـمشقة في شؤون مناسك الحج
3399
-
القول بسعة الوقت للرمي هو مما يؤهل الناس أن يرموا جمارهم بسهولة وسعة
3400
-
الشدة الحاصلة في الـمطاف يحصل إزالتها بتحويل الـمقام عن محله إلى محل قريب منه
3401
-
حسن سنة عمر وسيرته رضي الله عنه
3402
-
تحويل عمر للمقام عن محله الذي كان فيه لما كثر القاصدون للحج
3403
-
هل يصح في الأذهان أن يشتهر تحويل عمر للمقام ويخفى على الناس تحويل النبي ﷺ له لو وقع منه
3404
-
الأدلة على أن عمر هو من حول المقام عن موضعه
3405
-
عمر أول من نقل المقام
3406
-
عمر بن الخطاب لما ولي وحج ودخل مكة أخر الـمقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم
3407
-
أمر عمر رضي الله عنه عبد الله بن السائب العابدي، بتحويل الـمقام إلى موضعه الذي هو فيه اليوم
3408
-
صحة تحويل عمر للمقام ابتداء من غير سبق
3409
-
حول عمر رضي الله عنه المقام إلى موضعه الآن سنة 18هـ
3410
-
ترجيح ابن حجر كون عمر بن الخطاب هو الذي حول الـمقام من لصق الكعبة إلى موضعه الآن
3411
-
ابن حمدان يرمي كل قول يخالف رأيه بالتضعيف والتصحيف
3412
-
مجاهد وعطاء وسفيان بن عيينة ومالك بن أنس وغيرهم اتفقوا على تحويل عمر للمقام
3413
-
ابن حمدان يأخذ من أقوال الـمؤرخين غير الـمعروفين بالعلم والحديث
3414
-
تتكشف العلوم للباحث أثناء بحثه
3415
-
لقب ابن حجر بالحافظ من أجل طول باعه وسعة اطلاعه في شتى العلوم والفنون
3416
-
قصة نقل السيل لحجر المقام ورد عمر له إلى مكانه
3417
-
ليس في رواية الأزرقي ما يدل على أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أول من حول المقام عن مكانه
3418
-
تحويل عمر للحجر لتوسعة الـمطاف للناس، هو الذي ذكره علماء السلف
3419
-
أحداث سنة سبعة عشر وحجات عمر بالناس وتأخيره للمقام إلى موضعه اليوم
3420
-
حكاية سيل أم نهشل انفرد بها الأزرقي وهو مجهول
3421
-
هل يجب علينا ترك ما تركه رسول الله ﷺ ؟
3422
-
ما يتعلق بمصالح الناس في أمور الحياة ليس لنا أن نتركه لترك رسول الله له
3423
-
توسعة الحرمين ونقل المقام لتوسيع المطاف وجمع المصحف من المصالح المرسلة
3424
-
كان الصحابة يعرضون رأيهم على رأي رسول الله ﷺ في الشيء الذي يعلمون أنه لم يقله عن وحي من ربه
3425
-
استشارة رسول الله ﷺ لأصحابه فيما يتعلق بأمور الحياة واجتهادهم بعده
3426
-
دعوى أنه لا اجتهاد لأحد في نقل الـمقام عن حالة ما كان عليه زمن النبي ﷺ تشدد بعيد عن مقاصد الدين
3427
-
لا توجد آية أو حديث تثبت أن الله بوأ للمقام هذا الـمكان بحيث لا يجوز تحويله عنه
3428
-
اتفق أهل السنة على أن الله بعث محمدًا بصلاح العباد في الـمعاش والـمعاد
3429
-
دعوى ابن حمدان بأن حجر الـمقام منسك من مناسك الحج...كذب على الله
3430
-
لا يخرج كلام ابن حمدان عن قسمين: إما كذب في النقل، وإما تكذيب بالحق
3431
-
فعل رسول الله ﷺ للشيء لا يدل بظاهره على وجوبه
3432
-
تفريق ابن عباس بين ما يفعل للسنة وما يفعل للحاجة العارضة
3433
-
الأفعال منه صلى الله عليه وسلم موقوفة على دلائلها
3434
-
التكليف معلق على الأمر والنهي
3435
-
ما كان من أفعاله صلى الله عليه وسلم تنفيذًا لأمر فهو الواجب
3436
-
جعل العلماء طواف الإفاضة والنحر والحلق موسعًا فما الذي خصص الرمي بالتحديد من بين نظائره؟
3437
-
لو كان ما قبل الزوال وقت نهي غير قابل للرمي لبينه النبي صلى الله عليه وسلم
3438
-
ترك الاستفصال في مقام الاحتمال ينزل منزلة العموم في الـمقال
3439
-
أرخص النبي صلى الله عليه وسلم للرعاة أن يرموا بالليل وأية ساعة شاؤوا من النهار
3440
-
ألحق الفقهاء الحنابلة بالرعاة والسقاة كل من له عذر من مرض أو خوف على نفسه أو أهله أو رفيقه
3441
-
العذر الحاصل في هذا الزمان من مشقة الزحام أشد وأشق من عذر الرعاة والسقاة
3442
-
أيام منى كلها كالوقت الواحد
3443
-
الـمشقة تجلب التيسير
3444
-
وجوب الرمي فيما بين الزوال إلى الغروب هو من تحديدات الفقهاء
3445
-
اتفق العلماء قاطبة على أن كل أحد يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله ﷺ
3446
-
الرمي هو من جملة الذكر الـمطلق في أيام منى
3447
-
ليس كلما فعله ﷺ في حجته واجبًا على أمته
3448
-
لو حُدد الرمي بما بين الزوال إلى الغروب لوقع الناس في الحرج والـمشقة التي تنافيها الشريعة السمحة
3449
-
الإجماع على الفعل لا يدل على الوجوب
3450
-
العلماء الأجلاء قد استباحوا الإفتاء بجواز الرمي قبل الزوال في حال الرخاء والسعة
3451
-
لا تتأتى الحكمة من الرمي إلا بالقول بسعته
3452
-
ليس بين أيدينا ما يدل على تحديد توقيت الرمي بما بين الزوال إلى الغروب
3453
-
يجوز للحاج أن يرمي جماره في أية ساعة شاء من ليل أو نهار من أيام منى