المجلدات
الرئيسية
البحث
المجلد الأول : العقائد
المجلد الثاني : العبادات - الأحوال الشخصية
المجلد الثالث : قضايا معاصرة
المجلد الرابع : المعاملات ورسائل أخرى
المجلد الخامس : أحكام الأضحية ورسائل أخرى
المجلد السادس : الحكم الجامعة (1)
المجلد السابع : الحكم الجامعة (2)
كتاب الفتاوى
التصنيفات
الرئيسية
البحث
العبادات والفقه وأصوله
العقيدة
علوم القرآن والتفسير
علوم الحديث والسيرة النبوية
الآداب والأذكار
الدعوة وأساليبها ورد الشبهات
الأمة وأحوالها ونصحها
التاريخ وقضايا إسلامية وقضايا أخرى
بحث
(10) فصل الخطاب في ذبائح أهل الكتاب
الفوائد (70)
2594
-
لن يقدح في صحة هذه الرسالة وصلاحيتها مخالفتها لما عليه أئمة المذاهب والفقهاء
2595
-
من الواجب على العامة أن يسألوا من يثقون بعلمه وتقواه
2596
-
خوض العوام في أمور الفقه من المضار والمفاسد الكبار
2597
-
العلماء يتفاوتون في الأفهام أعظم من تفاوتهم في العقول والأجسام
2598
-
ذبائح أهل الكتاب من الشبهات التي كثر فيها الخوض بين الناس
2599
-
قد فصّل الله في كتابه ما حرم على الناس
2600
-
ليس عندنا ما يدل على قصر التذكية وحصرها في قطع الحلقوم والمريء
2601
-
ذبح أهل الكتاب على أي صفة يندرج في عموم قوله: ﴿وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ حِلّٞ لَّكُمۡ﴾
2602
-
ما سكت القرآن عن تحريمه فهو الحلال
2603
-
أسمح المذاهب في مسألة ذبائح أهل الكتاب هو مذهب المالكية
2604
-
أظهر الأقوال وأعدلها هو قول الذين يبيحون أكل طعام أهل الكتاب
2605
-
الله سبحانه أحل ذبائح أهل الكتاب على الحال التي كانوا عليها وما فعلوه من التغيير والتبديل
2606
-
كون الرجل كتابيًّا يعرف من عقيدته بنفسه لا من أصل نسبه
2607
-
كثر التعبير بالذبح لأنه هو التذكية المعتادة في الغالب
2608
-
﴿يَسَۡٔلُونَكَ مَاذَآ أُحِلَّ لَهُمۡۖ...إلخ﴾ نزلت في صيد الكلب المعلم
2609
-
رسول الله ﷺ لا يحرّم على الناس إلا ما فيه ضرر عليهم أو على الحيوان
2610
-
فتوى صاحب المنار في ذبائح أهل الكتاب
2611
-
بعض الناس قد أجلبوا وأرجفوا على الناس بتشنيع ذبح أهل الكتاب للحيوان والدجاج
2612
-
مؤسسات ذبح الدجاج في أوروبا يحملون من السفارات شهادات بصحة ذبحهم
2613
-
لا ينبغي أن نتكلف الكشف والتفتيش عن كيفية ذبح أهل الكتاب لذبائحهم
2614
-
المرجفون يصفون عملية إسقاط الثور مغشيا عليه لذبحه بالصعق وبالوقذ
2615
-
سماحة رسول الله ﷺ في التوسع في إباحة ما قتله الكلب
2616
-
لا يكون تحريم لشيء إلا بخبر صريح يدل عليه، من كتاب الله، وسنة رسوله
2617
-
ما جلب لنا من اللحوم والدجاج من البلدان المجهولة يجوز لنا أن نسمي الله، ثم نأكله ولا نسأل عنه
2618
-
فتح المسلمون بلدان فارس والروم، فكانوا يأكلون لحومهم ولا يسألون عن كيفية ذبحها
2619
-
حكم ذبائح الكفار والمشركين
2620
-
نقتصر على تحريم ذبائح المشركين الوثنيين وحدهم تمشيًا مع الصحابة
2621
-
لم أجد لتحريم ما ذبحه الكافر أصلاً يعتمد عليه
2622
-
حصر محرّمات القرآن
2623
-
حكم التسمية على الذبيحة
2624
-
لم نجد لتحريم ذبح الكافر أصلاً في القرآن والسنة
2625
-
متى بحثنا في القرآن فإننا نجد فيه في إباحة ذبائح سائر الكفار من كل ما ذبحوه للأكل أو البيع
2626
-
ذبح الكافر للحيوان لإرادة الأكل أو البيع جائز وحلال بلا شك
2627
-
تحريم ذبائح المشركين اشتهر بين الصحابة؛ لمبالغتهم في تحريم الشرك، والتنفير عن الذبح لغير الله
2628
-
سبب إباحة الذبيحة بالتذكية ووجوب التسمية على الذبح والصيد
2629
-
محبة المشركين لأصنامهم وتقديم القرابين لها
2630
-
بقي في الناس بقايا من أثر الجاهلية الأولى
2631
-
بلدان الشيوعية، كسائر بلدان الكفار
2632
-
تعليق المنار على قوله تعالى: ﴿وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَٰبَ حِلّٞ لَّكُمۡ﴾
2633
-
الفقهاء قد ردوا كثيرًا من السنن الصحيحة الصريحة لمخالفتها لمذهبهم
2634
-
من يأكل هذا اللحم وهو يعتقد إباحة حله، خير ممن يأكله وهو يعتقد تحريمه
2635
-
أكثر أحوال المتشددين تحريمهم لأشياء وهو غارقون فيها
2636
-
لا ينبغي أن يعتمد في التحليل والتحريم قول العامة
2637
-
الاستشهاد بكلام ابن تيمية على جواز أكل لحوم أهل الكتاب
2638
-
مسألة ذبائح الكفار مسألة فرعية يقع الخلاف دائمًا بين العلماء فيما هو أكبر منها
2639
-
ما سكت عنه فهو عفو، فاقبلوا من الله عفوه
2640
-
توثيق الشيخ لمصادر معلوماته
2641
-
الدكاكين موجودة زمن الصحابة وقبلهم
2642
-
سائر الأئمة ليسوا بأرباب ولا أنبياء، ولكنهم مجتهدون، يؤخذ من قولهم ويترك
2643
-
لما أتى النبي ﷺ أُم معبد في خيمتها، وهي على دين قومها: الشرك،: سألها: «هل عندكم من لحم أو لبن؟».
2644
-
حصر جواز الذبح للحيوان والانتفاع بأكله في خواص المسلمين وأهل الكتاب، خطأ
2645
-
صرح القرآن بإباحة أكل الحيوان لجميع الناس على حد سواء
2646
-
إباحة أكل لحوم الأنعام لجميع الناس مسلمهم وكافرهم مستلزم لإباحة ذبحها لكل مسلم وكافر
2647
-
لم نجد دليلاً قاطعًا من الكتاب والسنة يحرّم أكل ما ذبحه الكفار
2648
-
لا حرام إلا ما حرم الله ورسوله
2649
-
المحرمات التي فصّلها القرآن بدأها ب"إنما" وهي أداة حصر
2650
-
القرآن يفصل بعضه بعضا
2651
-
كان النبي الكريم، والرسول الرؤوف الرحيم، يراعي الإحسان إلى الحيوان
2652
-
أجاز النبي ﷺ ذبح المرأة لشاة بحجر ولم يسأل عن كيفية ذبحها
2653
-
ثبت بالكتاب وبالسنة جواز أكل نوع من الحيوان بدون تذكية
2654
-
الدم متى بقي في الجسم فإن حكمه حكم اللحم طهارة ونجاسة
2655
-
حديث "إن قومًا حديثو عهد بجاهلية يأتوننا باللحم..." دليل قاطع على أن الأشياء المجهولة يرجع فيها إلى أصل الإباحة
2656
-
مفهوم لقب، لا يحتج به عند الجمهور
2657
-
التسمية تقتضي تطهير الطعام وإباحة أكله
2658
-
لم يحرم الله علينا ذبائح المشركين بالنص الصريح، بل حرم علينا ما أُهل به لغير الله
2659
-
النص المقتضي للتحليل والتحريم لا ينبغي أن يؤخذ من التاريخ
2660
-
لم يثبت في تحريم ذبائح المجوس نص صحيح
2661
-
لو كان كل ما ذبحه الكفار حراما لما سكت القرآن والسنة عن بيان ذلك
2662
-
ما سكت القرآن والسنة عن تحريمه فإنه حلال قطعًا
2663
-
كلام ابن تيمية في إباحة ذبائح الكفار والمشركين