حاجة الشيخ عبد الله بن زيد-رحمه الله-من مؤلفاته
فقد قال الله تعالى: ﴿وَمَنۡ أَحۡسَنُ قَوۡلٗا مِّمَّن دَعَآ إِلَى ٱللَّهِ وَعَمِلَ صَٰلِحٗا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ٣٣﴾ [فصلت: 33]. إن لكل إنسان حاجة، ولكل حاجة غاية. وما حاجتي في مؤلفاتي إلا الدعوة إلى دين ربي، ونصيحة أمتي، بالحكمة والـموعظة الحسنة، ابتغاء الثواب من ربي، والدعاء من إخواني، إذ هذه أمنيتي، وغاية بغيتي ورغبتي، «واللهُ سُبحانَهُ عِندَ لِسانِ كُلِّ قائِلٍ وَقَلبِهِ».
﴿وَقُلِ ٱعۡمَلُواْ فَسَيَرَى ٱللَّهُ عَمَلَكُمۡ وَرَسُولُهُۥ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۖ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَٰلِمِ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ١٠٥﴾ [التوبة: 105].
)