لا يصفي الدنيا إلا الدين

إن الدنيا محفوفة بالأنكاد والأكدار، وبالشرور والأضرار، وبالهموم والغموم والأحزان، ولا يهذبها ولا يصفيها سوى الدين، وطاعة رب العالـمين، ففي الحديث «عجبًا لأمر الـمؤمن إن أمره كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراءُ صبر، فكان خيرًا له وليس ذلك إلا للمؤمن». تأتي الـمصائب حين تأتي جمعة وأرى السـرور يجيء في الفلتات
الشيخ عبدالله بن زيد آل محمود رحمه الله
من مجلد " الحكم الجامعة (2) " / (73) موقف الإسلام من القتال الواقع بين أهل لبنان - المجلد (7)